افلام ومسلسلات

سيف آل تارجيريان … دارك سيستر

اعلان 31
اعلان 2
اعلان 12
“الدارك سيستر صُنعت للقيام بمهام أنبل من ذبـ ـح الأغنام، لديها تعطش للدمـ ـاء.”
دارك سيستر هو سيف طويل شهير مصنوع من الفولاذ الفاليري وهو أحد سيوف أسلاف عائلة “تارجيريان” كسيف بلاكفاير، وكان مع العائلة من قبل غزو “إيجون” وفي الأصل قد صمم لامرأة محـ ـاربة حيث أن نصله النحيل مصمم ليد مرأة، ومر بأيادي الكثيرين من أفراد العائلة والذين سنستعرضهم الآن.
1- فيسينيا تارجيريان
كانت الملكة “فيسينيا تارجيريان” ماهرة باستخدام الدارك سيستر حيث تدربت بجانب شقيقها الأصغر الملك “إيجون تارجيريان” الأول منذ الطفولة.
خلال حرب دورن الأولى هوجمت العائلة في مناسبات عديدة من قِبل قتـ ـلة أرسلوا من دورن، هوجمت “فيسينيا” ذات ليلة في كينجز لاندينج وقامت بقتـ ـل آخر المهاجمين باستخدام سيفها بعدما قُتـ ـل اثنين من مرافقيها، كما استخدمت سيفها الطويل مرتين في صد القتـ ـلة الدورنيين دفاعًا عن “إيجون” ومع وقوع أحد هذه الهجمات في العام العاشر أعلن “إيجون” أنه لا يزال يشعر بالحماية الكافية من قِبل حراسه، وسريعًا قامت “فيسينيا” بسحب سيفها وقطعت جزء من خد “إيجون” قبل أن يتمكن حراسه من إبداء أية ردة فعل، وهنا عهد الملك لها بتأسيس حرس الملك.
2- ميجور وجيهيريس تارجيريان
منحت “فيسينيا” الدارك سيستر لابنها البالغ من العمر ثلاثة عشر عامًا الأمير “ميجور تارجيريان” في عام 25، وعندما أصبح شقيقه الأكبر “إينيس” الأول ملكًا في عام 37 منحه “ميجور” سيف البلاكفاير ومنذ ذلك اليوم قام بتعليق سيف الدارك سيستر على جدران غرفته في دراجونستون، بينما كان يستخدم بلاكفاير في المعارك.
بعد وفاة الملكة “فيسينيا” في دراجونستون عام 44 هربت الملكة “أليسا فيلاريون” أرملة “إينيس” مع أطفالها “جيهيريس” و”أليسان” وأخذت معها سيف الدارك سيستر، وفي عام 48 حمل “جيهيريس” السيف عندما أعلن مطالبته بالعرش الحديدي في ستورمز إند، وأصبح ملكًا بعد وفاة “ميجور” على العرش.
3- بايلون الشجاع
كان الأمير “بايلون تارجيريان” أحد أبناء الملك “جيهيريس” واستخدم الدارك سيستر في عام 92 عندما انتقم لمقتـ ـل أخيه الأمير “إيمون” الذي قُتـ ـل على يد المنفيين من ميريش الذين احتلوا تارث، وقتـ ـل “بايلون” عددًا لا يحصى من الميرميين باستخدام نصله.
4- الأمير المارق
تم منح “ديمون تارجيريان” الدارك سيستر من قِبل الملك “جيهيريس” الأول لبراعته، هزم السير “كريستون كول” “ديمون” في البطولة للفت نظر الملك “فيسيريس” الأول وأطاح بالدارك سيستر باستخدام نجمة الصباح.
استخدم “ديمون” سيفه خلال حـ ـربه من أجل ستيب ستونز، واستخدمه لقطع رأس “كراجاس دراهار” في عام 108، وفي عام 115 هزم خطيب “لينا فيلاريون” البرافوسي باستخدامه في المبارزة.
أثناء رقصة التنانين، قـ ـاتل “ديمون” ضد “إيموند تارجيريان” بالسيف في معركة ما فوق عين الآلهة، حيث قفز من الجزء الخلفي من تنينته “كراكسيس” ليغرق الدارك سيستر في عين “إيموند”، عندما تم العثور على عظام “إيموند” بعد بضع سنوات في مياه عين الآلهة وجد الدارك سيستر في عينه.
مُنح السيف في النهاية للورد “بريندن ريفرز” لكنه اختفى في عام 252 خلف الجدار ومكان السيف الآن غير معروف.

اعلان 111
اعلان 332

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اعلان 44
زر الذهاب إلى الأعلى