البحر يضرب موجته بصطفاقه ولاعاد تدري وين جزره ومده مثل الغضب يطهر عليك الحماقه وتجيب عوجا تحسب انها مسده واصعب من الفرقا وقطع العلاقه محاولاتك تكره اللي توده حاولت اضم الجرح ليله فراقه وعجزت الاقي عذر يمكن يرده وطغا على ذنوبه عظيم اشتياقه وتبريره الصادق وحبه و وده الحب طاقه فوق تسعين طاقه لن يلحق افاقه ويوصل لحده وماهو يجي له دايما بالرواقه والناس ماهي دايماً مستعده واللي يبي حبه على كل فاقه ما راح يلقى له حبيبيٍ يوده و الحب في حب الوفا و اللباقه م اهوب في حب الجفا و المصده ومن جرب الحب الحقيقي وذاقه يموت قبل الموت الاصلي بمده
أرسل بريدا إلكترونيا 
