زينتها يا ابن ابوي و مير ما زانت كثر المعاريف ما بان الوفى فيها نزرع قطوف الموده بس ما دانت سحابة الوصل شحّت فوق اراضيها لي نفس من طيبها و ايثارها عانت ومْن اقرب الناس فيها ما يكفيها مع كل خيبه اوصيها .. و لا خانت الين صرت استحي لا جيت اوصيها اشباه الاصحاب يوم وجيههم بانت عرفت من بايع الخوه .. و شاريها ! الله عليهم ، عليهم عشرتي هانت ؟ اوعدهم اتحمّل الصدمه و اعديها لكن ما دام ” النهايه ” بيننا حانت في خاطري بس كلمه ودي احكيها ما كان هذا العشم فيهم ولا كانت هذي هي الهقوه اللي كنت هاقيها